الأربعاء، 7 مايو 2014

[ازيّنت قلعتي بقدوم الفرسان وازهّرت أرضُها بشقائق النُعمَان]

عشرُون فارساً، اصطفوا أمام الملكة

يتجولون في القلعة،
كنحلاتٍ سعيدة تجمع الرّحيق من البستان

تراهم تارة هنا و تارة أخرى هُناك، فكان لِزاماً علينا أن نُكرمهم،

و
نُقلدهم أوسمة نعلمُ بأنها أقلُ شأناً من شأنهم


attachmentattachmentattachment

attachmentattachment

attachmentattachmentattachment

attachmentattachment

attachmentattachmentattachment

attachmentattachment

attachmentattachmentattachment

attachmentattachment


attachment



ثلاثة عشر فارساً،

من
أشجع فرسان القلعة، كانوا خير عونً للأدباء

يَنصحون و يُرشدون و يَبحثون و يَدلُون

و في النهاية كان لا بد لنا من
مكافئتهم على جزيل صنعهم

فهم
كالنِبراس الذي ينير طريق أدباء القلعة


attachmentattachmentattachment

attachmentattachment

attachmentattachmentattachment

attachmentattachment

attachmentattachmentattachment


attachment


أحد عشر فارساً،

قلّدناهم وِسام
الشجاعة و الفخامة

إنهم من نثروا عبير
التميّز في القلعة
مميزوا قلعتنا الحبيبة


attachmentattachmentattachment

attachmentattachmentattachment

attachmentattachmentattachment


attachmentattachment


attachment


تسعة عشر فارساً،

لم
ننسَ تواجدهم و لا معاونتهم لأدباء القلعة

فكان واجباً علينا
حفر أسمائهم على لوحة شرف الأدباء


attachment


attachment


من بين جُموع الفرسان الغَفيرة

تَميّز
ثلاثة فرسان.

فرضوا علينا
تميّزهم
نثروا علينا من عبير معرفتهم


إنهم تلك النُجوم التي سَطعت في سماء القلعة !


attachmentattachmentattachment


attachment





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق