* أنه ربما بكت أمك يومًا تدعو الله أن يرزقك إياها .
* ربما سهرَت وذرفَت من الدمع هتّان في أصفى اللحظات تريدك ؟
* ربما أنفقت من صدقاتٍ تنتظر أن يبشرها الله بك.
خافت أن تعيش وحيدة وأنت لست معها !
,
تذكر ياأنتَ أو أنتِ :
* ربما كنّى أبوك نفسه باسمك بسنواتٍ قبل ميلادك , قبل أن يراك متأملا لقياك .
* ربما ضغط على نفسه ليجد بديلا عن عمله ليؤمن حاجة فرد جديد (هو أنت)
* عمله في الدنيا هو أن يورثك العلم والاستقامة , ليس فقط المأوى والمطعم الذي يكفيك حتى تكون أبًا أنت كذلك .
* ربما انتظرك مع انتظار أمك , ضغطُ السنين ومُضِيّ الأيام ماكان هنيئًا لهما بدونك.
,
تذكر ياأنتَ أو أنتِ :
* حين ذاع الخبر وتيقنوا أنك مُقبل , فرحوا وعدوك (سعادة الدنيا)
كُنت بالنسبة لهم (كينونة حلم)
* من فرط السعادة جهزوا لك ملبسك وكُل سُبل راحتك قبيْل وصولك
* ذاقت أمك الأمرين حتى أنجبتك.
* إنها تنهض من مضجعها في غسق ليلٍ تحضر لك طعامك . لتأخذك في عقر أحضانها لتحميك من خوف أوتظن أنها بذلك تحميك من ألم .
فماذا بعد ذلك ! وأنت (دُعَاءٌ تَحَقّقْ) ~
* ربما سهرَت وذرفَت من الدمع هتّان في أصفى اللحظات تريدك ؟
* ربما أنفقت من صدقاتٍ تنتظر أن يبشرها الله بك.
خافت أن تعيش وحيدة وأنت لست معها !
,
تذكر ياأنتَ أو أنتِ :
* ربما كنّى أبوك نفسه باسمك بسنواتٍ قبل ميلادك , قبل أن يراك متأملا لقياك .
* ربما ضغط على نفسه ليجد بديلا عن عمله ليؤمن حاجة فرد جديد (هو أنت)
* عمله في الدنيا هو أن يورثك العلم والاستقامة , ليس فقط المأوى والمطعم الذي يكفيك حتى تكون أبًا أنت كذلك .
* ربما انتظرك مع انتظار أمك , ضغطُ السنين ومُضِيّ الأيام ماكان هنيئًا لهما بدونك.
,
تذكر ياأنتَ أو أنتِ :
* حين ذاع الخبر وتيقنوا أنك مُقبل , فرحوا وعدوك (سعادة الدنيا)
كُنت بالنسبة لهم (كينونة حلم)
* من فرط السعادة جهزوا لك ملبسك وكُل سُبل راحتك قبيْل وصولك
* ذاقت أمك الأمرين حتى أنجبتك.
* إنها تنهض من مضجعها في غسق ليلٍ تحضر لك طعامك . لتأخذك في عقر أحضانها لتحميك من خوف أوتظن أنها بذلك تحميك من ألم .
فماذا بعد ذلك ! وأنت (دُعَاءٌ تَحَقّقْ) ~
,
خُلاصتي :.
إن وجدت في نفسك ضيقة من دنيا , أو أملا أضعت مرساه
فاعلم وجهتك , وخذ مع الله خلوتك واتلُ من القرآن من تشابهت قصتهم بقصتك.
فهم أنبياء ولكن غرائِزهم كمثلك بشرية . عانوا المرض , عانوا اليُتم , عانوا الفقر .
عانوا العُدوان .
صبروا , هم أنبياء ولكن ابتُليوا , هُم أنبياء ولكن عبادًا قبل ذلك أحسنوا .
فصلى الله وسلم عليهم تسليمًا كثيرًا.
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق